“يقولون دومًا إن الشاة تعيش عمرها تخشى الذئب.. لكن الراعي هو من يذبحها في النهاية”
في حفل الزفاف المهيب تدخل “كليو” غرفة “يوسف الأمير”.. تختلس النظر لبضع دقائق, فتجد جملةً مكتوبةٍ بحبر غريب, فيها اسم شخص وراء هذا كله: “عمران”, ترى من يكون “عمران”؟ وما هو السر وراء تلك التعاويذ؟
حكاية غامضة تبهرك تفاصيلها كلما تكشّف لك شيء جديد, ويظل السؤال الأوحد طيلة هذا الصراع: كيف سيكون المصير المحتوم لأبناء “يوسف الأمير” وكيف سيكون الانتقام؟!
—–
يمكنك زيارة صفحة الرواية على موقع goodreads من هنا
—–