أحمد مدحت سليم يقدم لنا روايه مميزه بعنوان “ثلاثة فساتين لسهرة واحدة” من الروايات الرومانسية
هذه الحياة الواسعة الممتلئة حتي الحواف بالعشق والدفء و النساء الجميلات والذكريات التي لا تنسى .. كيف تنجلي نعومتها عن تلك القسوة المؤلمة ؟!
وكيف تضيق رحابتها حتي تجتمع مصائر الجميع في غرفة مزدحمة بالمشاعر المتضاربة ؟! وكيف يتسنّى لـ << آدم >> الخروج بالجميع بينما الفضاء حوله مكتظ بالألغام والمطبّات الإنسانية ؟! …
مها رشدي .. مها العزيزي .. ميسون .. نيكول … هل يكون خطأ آدم الجديد هو عودته لإصلاح أخطائه القديمة ؟!! …
يمكنك زيارة صفحة الرواية على موقع goodreads من هنا
من أراء القراء على موقع ggodreads
- رأي القارئة: مشيرة إسماعيل
“بصراحه الروايه لخبطتنى أوى وخليتنى أقعد أفكر فى اللغز اللى اسمه العلاقات …
ليه دايما بيظهر فى حياتنا ناس صح فى الوقت الغلط
وهل فعلا ممكن الواحد يحب أكتر من شخص ولا الرجال بس هما اللى يقدروا يعملوا دا وبمنتهى السهوله
كل بطله فى الروايه وهبت نفسها وحياتها ومستقبلها لآدم اللى كان بيسبها بمجرد ظهور حب قديم تانى فى حياته كان بيسيب كل حاجه هو أمتلكها ويرجع يفتش فى أحزان الماضى ولما يرجع يلاقى إن اللى أمتلكه فى الحاضر ضاع منه !
إزاى أدم كان بيجرى ورا واحده بالشهور وكان بيحس إن حياته هضيع من غير الواحده دى ولما يمتلكها يفضل يقارن بينها وبين اللى قبلها واللى قبلها
هل فعلا الرجاله مبيعجبهمش العجب ؟ ولا هو كان عايز حبيباته الثلاثه فى واحده بس كوكتيلك يعنى !!
تعاطفت جدا مع نيكول ومها رشدى لأنهم فعلا ضحايا تخبط أدم وحيرته وتجوله بين القلوب ..
الكاتب أحمد مدحت ليه كل التقدير على هذا العمل الرائع بجد أسلوب رخيم ومتأنى كتاب يخلو من كلمه جارحه أو وصف يخدش الحياء، أستمتعت بالتجربة دى فعلا”