أحببت لاجئة

احببت لاجئه – رواية مستوحاة من احداث حقيقة – الكاتب محمد المشد من الروايات الرومانسية 

كل الأشياء ستبقى, كل ذلك الحب, كل ذلك السفر .. وكل ذلك البُعد!

يحلم “نوح” بوطن مثالي كالذي نسمع عنه في الحكايات, أو نتخيله في الجنة, يحاول نوح بناء هذا العالم الجميل المسالم والراقي والمطابق لشكل أحلامه, يبدأ مشروع جديد سرعان ما ينجح ويبدأ في تحقيق أول خطوات الحلم, يصادف أن يتقابل مع فتاة سورية لاجئة تغير تفاصيل حياته وتجدد شكل علاقته بالأيام, غير أن كل الأمور التي خطط لها تتغير, الخطة بالكامل تنقلب, ومصير نوح وحبيبته أيضًا يتغير بتغير الخطة, والعالم الذي رسم له تفاصيله الجميلة يتبدل, تبقى التفاصيل وينتهي العالم ذاته, هل تبقى كل الأشياء الجميلة؟ هل يقاوم الحب كل ما يحدث من خراب؟ وهل تبقى تفاصيل القصة الملهمة على السطح أم تغوص في الأعماق.

 

---

يمكنك زيارة صفحة رواية احببت لاجئه على موقع goodreads من هنا

---

 

من أراء القراء على موقع goodreads

• رأي القاريء: محمود رخا

“أحببت “أحببت لاجئة “……..
ربما تكون روايتان الاولى سياسية بحته والثانية رومانسية
وبقدرة الكاتب ربطهم ربطا عبقريا ببعضهم لدرجة انك تشعر انهم رواية واحده
أعجبتني الصلة الكبيرة بين الرواية والشارع الشعبي والثقافة الكبيرة بالبيت المصري
كذلك الألفاظ سهلة وشعبية وفي مكانها وتؤدي دورها جيداا

رسم الشخصيات كاان ممتازا حتى ان الأفعال والقرارات فعلا مقنعه انها خرجت من تلك الشخصيات

والأكبر من ذلك هو القدرة على توصيل مشاعر القهر والظلم وقناع القارئ التأثر لها

أحببتها….”

• رأي القارئة: أمنية أسامة

“عندما تجتمع موهبة الكتابه و المشاعر الصادقه و الحبكة الروائية معاً.. اذا انت تقرأ ل محمد المشد.. الحقيقه أحببت لاجئة هي اول تجربة قراءه ليا ل محمد المشد.. وعرفتها عن طريق الصدفه.. هي رواية من احب ما قرأت.. رواية تلمس مشاعرك وتحرك دموعك.. الحقيقة ان كلامي هيظلم الرواية..بس تجربة ممتعة فعلا”

عدد الصفحات	255 صفحة