أحلام مريم الوديعة

260 EGP

كل معاناه تبدأ بحلم، نظنه بسيطًا لكنه سرعات ما يثور علينا كالبركان إن تركنا فوهته مفتوحة..

يسير بطلنا جلريح النفس ولروح والجسد أيضًا.. تتناثر أحلامه أمام قدميه، فيخطو عليها دون أن يملك خيارًا بديلًا.