واحترقت أوراق القضية

180 EGP

حقيقة اختبئت لأعوامٍ كثيرة ولم تظهر إلا في يوم أسماه التاريخ بالسبت الأسود..

يوم فُقدت فيه كل الأدلة وصار الحريق هو الحقيقة الواحدة التي يعرفها العالم في تلك اللحظة..