يذهب "عماد الخولي" للمبيت في استوديو تصوير جده الراحل, الاستوديو المهجور منذ سنوات؛ والذي يقع إلى جوار أحد المقابر العتيقة.. لكن عماد كان مضطرًا إلى ذلك وليس لديه من رفاهية في الاختيار.. يستيقظ على مفاجأة مروعة تقلب حياته رأسٍا على عقب بعد مشهدٍ عجيب رآه يحدث أمام عينيه عند أحد شواهد المقابر.
ترى ما الذي كان يحدث منذ عهود سحيقة في تلك المنطقة المنسية من الأرض؟ وما هو سر تلك الكاميرا العجيبة لتي اكتشفها في استوديو جده الراحل؟ هل تكون هذه الكاميرا سببًا في هلاكه؟ أم أنها قد تنقذه من براثن الشر المهول الذي سيطر على تلك المنطقة المرعبة من العالم؟
—–
يمكنك زيارة صفحة الرواية على موقع goodreads من هنا
—–