الأرض التي ملكت قلبي، للكاتب محمد المشد، روايات جديدة من روايات الدراما والتشويق
هل يمكن للقلب أن يقع في حب مَن ظلَمه؟
متى يتحول الألم إلى شرارة تُشعل نار الانتقام؟
هل يمكن لضعف الإنسان أن يتحول إلى قوته العظمى؟
في عام 1862، وفي قلب المعاناة، يُجبَر «موسى»، المُزارع البسيط، على العمل بالسُّخرة في حفر «قناة السويس».. بعدها تتغير ملامح حياته للأبد، ليجد نفسه مطالبًا بالثأر لكرامة وطنه.
- في رواية الأرض التي ملكت قلبي:
شابٌّ بسيطٌ يبدأ كعامل في حفر «قناة السويس»، فيصبح مطارَدًا هاربًا يحاول أن ينجو بنفسه.
حكاية حب معقّدة تولد من رحِم الألمِ، حين يُقابل «موسى» فتاةً من قلب أرض عدوه، فترتبك مشاعره بين الحب والثأر.
صراع مصيري بين رغبة الانتقام وسؤال عن الإنسانية والعدالة.
رحلة إنسانية في أرْوقة التاريخ، تجمع بين صراع الحب والكرامة، وتطرح سؤالا هامًّا، هل يمكن للثأر أن يصبح وسيلة لخلاص القلب؟
مشاهد مؤثرة يرسمها الكاتب «محمد المشد»، ويروي بها حكاية مجموعة من الناس متمثلين في «موسى» فتَى القرية البسيط.. الذي يفقد كل شيء؛ فتجبره الظروف على الثأر؛ حتى يجد نفسه متورطًا فيما هو أخطر، وعليه أن يُقرر الصوابَ فيما يتسق مع مبادئه.