عمرو حسين يقدم لنا روايه “الديناصور” – رواية رومانسية متالقة
رواية الديناصور, حب من زمن آخر المؤلف عمر حسين , هل نندم على عد اعترافنا بالحب؟ وهل يظل الحبيب دائما في القلب حتى ولو لم يكن معنا؟ من روايات الرومانسية
إن الذاكرة لا تنسى من أحببناهم بصدق.. الذكريات الجميلة تبقى وإن رحلوا.
في شوارع حي المعادي القديمة يحاول ”مُصطفى“ أن يسرد وقائع ما جرى له ولحبيبته القديمة منذ سنوات عديدة.. وخلف شاشة عالم السوشيال ميديا تسعى ”منة“ إلى البحث عن ذاتها وعن أحلامها البسيطة في الحياة.
رجلٌ ذو قلب لا يشيخ ولا يفارقه الحُب، وفتاة جميلة تصارع الواقع الحالي بكل صعوباته وماديته. يأخذانا في رحلة جميلة ومثيرة في شوارع المعادي القديمة.. رحلة بين جيلين باعد بينهما زمن طويل، بين الحب في هذا الزمان القاسي والحب في ذلك الزمن البعيد.
هل يمكن أن ننسى قصة حبٍ لا تحدث في العُمر سوى مرّة واحدة؟!
هل يمكن لكلمةٍ واحدة لم تُنطَق أن تغير مسار الحياة بالكامل؟!
في هذه الرواية نسعى للإجابة عن ذلك السؤال الصعب.. هل انتهى الحب الحقيقي ورحل مع من رحلوا في الزمن الجميل؟ أم أنه ما زال في الحياة متسع للحب الحقيقي الصادق؟!
جميع حقوق الطباعة والنشر محفوظة لدار دَوِّن للنشر والتوزيع
يمكنك زيارة صفحة رواية الديناصور على موقع goodroads من هنا
من أراء القراء على موقع goodreads
- رأي القارئة: نورهان طارق
“أستمتعت بالرواية جدا جدا و خاصة شخصية جدو “مصطفى” و الذكريات الجميلة فى المعادى و إذا كنت من سكان المعادى أو عشت فترة هناك …أنصحك بقراءة تلك الرواية فى النادى لإستعادة الذكريات الجميلة هناك
.فهذه الرواية هى مزيج من العواطف الإنسانية و الحب من الزمن الجميل”