رواية نبوءة قصر السلطان للكاتبة مروة جوهر من روايات الرعب
نقف مع “حكيم” في بقعةٍ محفوفة بالمخاطر بين الماضي والحاضر، لا نقدر على فهم الرسائل الغامضة، ولا نستطيع المضي قُدُمًا في حياتنا!
حكاية غاية في الغموض لرجلٍ مهووس بالتاريخ والآثار، تطارده أحداثٍ غير عادية، وكلُّ ما يمكنه فِعله هو البحث وراء تلك الغرائبيات التي تلاحقه من زمنٍ بعيد.
نبذة عن رواية نبوءة قصر لسلطان
- مشاهد حقيقية من سيرة السلطان “الناصر حسن بن محمد بن قلاوون” الغامضة والمثيرة.
- رسائل من الماضي وصراعات بلاط القصر الحاكم، تتجسد بالكامل أمام أعيننا في ومضاتٍ خاطفة.
- محاولات تنجح أحيانًا وتفشل أحيانًا أخرى في فك اللغز الذي يربط حياة البطل بتلك الحِقبة.
هل ينجو “حكيم” ويتمكن من كشف الأسرار في النهاية؟ وكيف لشابٍ عادي مثله أن يُفنِّد حكايات وتفاصيل طمَسها التاريخ في جعبته لمئات السنين؟
رواية تمزج أدب التاريخ والسيرة بالغموض والرُّعب، في سردٍ تثيره مشاعر الخوف والأمل.
ويعرفنا على تفاصيل حكاية قصر تظل من أهم حكايات التاريخ في فترةٍ فارقة من حُكم الدولة المملوكية, نبوءة قصر السلطان.
يمكنك زيارة صفحة الرواية على موقع goodreads من هنا
من أراء القراء على موقع goodreads
- رأي القارئ: محمد محمود
“قرأت للأستاذة مروى جوهر قبل هذه الرواية . رواية عمارة آل داوود و أعجبتنى جدا . لذلك قررت أن أقرألها رواية أخرى . فوقع إختيارى على هذه الرواية . نبوءة قصر السلطان وكان نعم الإختيار .. من أول القراءة ذهبت فى عالم أخر غير الذى أعيش فيه . لدرجة بعد قراءة أول 50 صفحة أصبت بما يسمى أثر تتريس كنت أتخيل الرواية بأحداثها وأماكنها فى غير وقت القراءة .. يصحبنى الشغف للعصر المملوكى و ما كانت عليه مصر فى ذلك الزمن . حقا إنها رواية رائعة .”