محطة الرمل للكاتب أحمد سلامة, من روايات الدراما
عندما يسيطر الحزن العميق على الجميع فيسعى كل طرف للبحث عن لحظة للوصول تهدأ فيها روحه ولو قليلاً
إلا أن نور تتضاعف أزمته رغماً عنه كلما سعى إلى السكينة، ويتعرض منير لاتهام خطير يهرب بسببه فترة طويلة حتى يصل به الشك والترقب حد الجنون فيعود إلى سابق عهده القديم أو أشد سوءاً وتبقى زُهرة تعاني مرارة الوحدة والخيانة وأمنيات الثأر والانتظار، لكن الخيوط كلها ترفض ان تتضح، فتبقى الجريمة غير كاملة والقتل لم يحدث
تظل الحقيقة مستترة حتى اليوم المرتقب، يوم سفر حبيبة، ذلك اليوم الذي تنكشف معه أغلب الحقائق ليسيطر الحزن من جديد
يمكنك زيارة صفحة رواية محطة الرمل على موقع goodreads من هنا
من أراء القراء على موقع goodreads
- رأي القارئة: سامور الششتاوي
“محطه الرمل..من الروايات القليله اللى لما قريتها اخدت حته من قلبي معاها واثرت فيا تاثير كامل..
ابدع فى اظهار اسكندريه بكل تفصيله بشكل بسيط ورائع تخليكـ تتخيل كل شئ وانت بتقرأ الروايه..بعدها قررت انى اروح اكتشف مكان الاحداث واشوف جمال محطه الرمل بعين مختلفه تماما وبروح الروايه، خطفتني القصه جداا ومقدرتش اقاوم اني اسيب كل حاجه واخلصها..خلصتها فـ يوم من كتر جمال الروايه”
- رأي القاريء: حمادة
رواية رائعة كان لازم اكملها للنهاية لان الاحداث غامضة لاخر الرواية اسلوب رائع جداا ولغة سهلة
الا ان علاقة سلمى ومنير معجبنيش مقدرتش احكم على سلمى وايه الاحداث اللى حصلت معاها وازاى العلاقة دى تتطورت بالشكل ده على الرغم من رفض المجتمع لذلك
وكذلك زهرة ونور وكل ده فى وقت قصير
أحداث رائعة وخصوصا لما اكتشف علاقة نور وحبيبة ف الاخر”