"لا تقترب أبدًا منها.. لا تحاول أن تستخدمها"
يعيش "خالد الخولي" وحيدًا في الفيلا الموحشة التي تركها له والده, يأخذه الفضول ذات ليلة تجاه المرآه التي أرسلتها أخته عبير مؤخرٍا, ورغم تحذيرها الشديد من المرآة في رسائلها الأخيرة.. لكنه شعر الليلة وكأن المرآة تناديه.. فقط لينظر داخلها فتفتح أبواب الجحيم بعدها.
يحاول خالد الوصول لأخته بعد ذلك لكنها تختفي وتنقطع اتصالاتها تمامًا.
يظل يصارع هذا الجحيم وحده من أجل أن يعود كل شيء كما كان.. فهل ينتصر على المرآة ومن بداخلها؟!
—–
يمكنك زيارة صفحة الرواية على موقع goodreads من هنا
—–