ساعتين وداع – رواية رومانسية خيالية بديعة – للكاتب أحمد مهنى من الروايات الرومانسبة
ماذا لو منحتك الحياة معجزة امتلاك فرص لانهائية لإنقاذ علاقتك بمن تحب؟
في رواية ساعتين وداع المؤثرة والملهمة يسافر شاب مصري لمدينة جدة بالسعودية ليلتقي بحبيبته التي جمعه بها ارتباط سابق، حيث تجبرهما الظروف على البقاء معًا لمدة ساعتين كاملتين. غير أن تدابير القدر تمنحهما فرصة لقول كل ما لم يقل سابقًا، ولاختبار كل المشاعر الكامنة مرة أخرى وكأنها المرة الأولى.
وبعدما يتورط كلاهما في جريمة تقع داخل مركز التسوق حيث يجمعهما اللقاء، يصبح إنقاذ حبهما رهنًا بإنقاذ نفسيهما وتاريخهما وسمعتهما، ورهنًا بفرص الحياة نفسها. ترى هل يقبل القلب الكسير محاولات النجاة الأخيرة؟ وهل تخفي لنا الحياة ممرًّا آمنا للهرب؟
رواية تترك أثرًا، وتسرد تفاصيل العلاقات الإنسانية، وتفتش في التاريخ، وتجدد الأمل والونس!
يمكنك زيارة صفحة الرواية على موقع goodreads من هنا
من أراء القراء على موقع goodreads
- رأي القارئة: إنجي أنيس
” الرواية اجمل من اي حاجة ممكن تتكتب عليها .. اجمل من اي وصف، هى كنية مشاعر مش طبيعية متداخلة بطريقة تخطف روحك جواهاا ❤️ فيها الحزن و كسرة النفس و الخزلان .. فيها الفرحة و السعادة و الطمأنينة و اهم ما فيها .. الدفا ❤️
رواية جميلة خفيفة على القلب و حقيقية جداً .. هتلاقي نفسك جواها كتير و تقول انا حصل معايا ده و حصل معايا ده .. اسلوب الكاتب يشدك اكتر من تفاصيلها الجملة اللي مبتخلصش
- رأي القارئ: محمد بدر
“ساعتين وداع تعبير عن واقع احنا بنعيشه كل يوم … روايه تنقلك من الواقع الى الخيال والحلم اللى احنا بنتمناه اللى هو التمسك بالحبيب تحت اى ظروف … روايه ابدعت فيها يا استاذ احمد باسلوب سلسل وسهل وغير ممل .. ابدعت بصراحه… برافو احمد مهنى”