اليوم الأول الذي يرى فيه “واصل” قاهرة المُعز، لكنها لا تبدو كالقاهرة التي يعرف عنها وإنما تتداخل فيه الأحداث الغامضة ويبدو أن هنالك شيئًا مدبرّا ينضج على نار هادئة، تجذبه الأماكن القديمة والأسرار حتى تدفعه في ممرٍ سري تُحاك فيه الحكاية بأكملها.. وتبدأ المغامرة.
في تلك الرواية إطارُ اجتماعي في غاية التشويق يُحدثك عن أكثر يومٍ فارق مر على العاصمة في الخمسينات من القرن الماضي، وذلك في مناح درامي يجعلك تتعلق كثيرًا بالشخصيات وتتداخل مع الأحداث.