رواية “سارة” المشهوره للكاتب عباس محمود العقاد .. قصة لابد أن تحدث
الذي يقرأ رواية “سارة” للعقاد يقف حائرا هل هي رواية أم سيرة ذاتية, أم كتاب يحلل شخصية المرأة بأدق التفاصيل, إنها هي الرواية الوحيدة للعقاد جاءت شديدة الخصوصية في الغوص بين اعماق عاطفة المرأة و تحليل شخصيتها, كذلك جاءت في غاية العموم عن الحب بتطوراته و مراحله, رواية أدبية بليغة تتحدث فيها البطلة عن نفسها و كأن شخصية سارة خرجت من كونها شخصية روائية وتحولت إلى إنسان يحكي سيرته الذاتية بكل صدق و موضوعية.
يمكنك زيارة صفحة رواية سارة للعقاد لعباس العقاد على موقع goodreads من هنا
من أراء القراء على موقع goodreads
- رأي القارئة: مي
“سارة .. رواية ليست برواية وانما هي أقرب الي تحليل لشخصية المرأة
سارة .. رمز للجموح وكسر القيود
هند .. رمز للوداعة و احترام التقاليد
العقاد لم يذكر هند الا في أسطر قليلة
أعتقد أنه يفضل المرأة الثائرة المنطلقة.
في فصل من هي ؟ عشقت سارة بعد ما كنت ألعنها في أول الرواية 🙂
أدركت أن سارة هي المرأة بعينها , تجمع تناقضات كثيرة في سلاسة
اذا كان لقب العقاد عدو المرأة الأول فأعتقد أن رواية سارة تثبت أنه يعرف عدوه جيدا”
- رأي القارئة: حسناء
“رواية جميلة ، تسلسل الأحداث غير المنتظم علي وتيرة ، البدء من النهاية والانتهاء بالبداية ، اللغة العقادية المميزة ، ليست بالمعقدة وليست بالبسيطة ، الوصف البديع لسارة مثال المرأة ، الفلسفة ووجهة النظر في العاطفة لدي الرجل والمرأة بشكل ليس منصفا تماما ولبس ظالما تماما ، رواية لا تتجاوز المائتي صفحة ولكنها تحوي الكثير الكثير من لغة العقل والعاطفة والفلسفة والحقيقة
أعجبتني كثيرا”